revision 3

[Verso 1] El mundo se une, todo está cerca, viajan ideas, la cultura se mezcla. Nuevas opciones, más conexión, pero a veces causa explotación. [Verso 2] Grandes empresas crecen sin freno, mientras los chicos quedan en el suelo. Tecnología avanza sin parar, pero el trabajo puede acabar. [Coro] Globalización, ¿bien o mal? Depende de cómo la quieras usar. Si es justa y buena, puede ayudar, pero mal usada, puede explotar.

Peut-on imaginer une société sans problèmes, un monde sans injustice, sans oppression, un monde parfait ? la question ne pose plus, car les problèmes de société sont invisibles, mal connus ou ignorés jusqu'à ce que les œuvres littéraires les mettent en lumière et incitent à la réflexion. Nous nous demandons comment les romans et les nouvelles d’anticipation permettent-ils de réfléchir à ces problèmes ? Nous verrons d’abord comment les écrivains dénoncent et anticipent les problèmes de société et en suite comment ils éveillent les consciences. Tout d’abord, la littérature apparait comme un outil de dénonciation des travers sociaux qui nous permet de découvrir les réalités sociales. En effet, elle dénonce les injustices, les inégalités qui peuvent exister entre les êtres humains. C’est le cas dans Journal d’un clone de Gudule, nouvelle dans laquelle Gudule présente un clone était maltraite par Yannick, ce qui emmener au clone de réfléchir pourquoi il existe et quelle est son importance. Cela reflète une société injuste et discriminatoire envers certains des citoyens. De plus, les écrivains s’efforcent a critiquer la surveillance et le contrôle généralisé des individus. Comment les citoyens peuvent être observés par les télécrans, le contrôle des vies personnelles, des opinions, la limitation de liberté, la manipulation et la propagande. C’est ce que 1984 de George Orwell montre en dénonçant Big brother qui surveille tous les citoyens et et les opprime par la torture des 2 minutes de haine. Les citoyens n’ont pas de liberté, dans un régime oppressif, en menant une vie totalement difficile.

الصحافة هي السلطة الرابعة بعد السلطة التشريعية، التنفيذية و القضائية حيث تعزز الديموقراطية و تحمي حقوق الفرد فهي أحد الوسائل التي تربط بين الحكومة و المواطنين. تحلل الصحافة الاحداث و المواقف بعمق و تقدم المعلومات الدقيقة. فتسهم في توعية المجتمع حول القضايا المهمة التي تؤثر على حياتهم اليومية. فهذه المهنة تعمل على جمع وتحليل الأخبار والآراء والتحقق من مصداقيتها وتقديمها للجمهور. و لكن هل يستغلها الجميع بنفس الطريقة ؟ يعتقد البعض أنه في أوقات الحاجة يمكنهم قبول الرشوة أو ارتكاب السرقة، لكنهم بذلك يتخلون عن مبادئهم مرة تلو الآخرى. يظنون أن التخلي عن القيم هو الطريق الأسهل لتحقيق السلطة أو النجاح، لكن الواقع يظهر أن هذه الأفعال تؤدي إلى نتائج عكسية، فتتبدل الأمور إلى الأسوأ. لذا، يجب أن ندرك أن الالتزام بالأخلاق والمبادئ هو السبيل الحقيقي لتحقيق النجاح والاستقرار. و ذلك ما أظهره لنا الكاتب العظيم ”موسى صبري“ الكاتب والصحفي المصري المعروف. و الذي اشتهر برواياته التي تتناول قضايا المجتمع العربي، ومن أبرز أعماله رواية "دموع صاحبة الجلالة" التي كانت تسلط الضوء على عدة قضايا منها التالية. فمن خلال أسلوبه المبدع و خياله العلمي ابرز لنا كم هو مهم التمسك بالمبادئ و الأخلاق و من يتخلى عنهم مقابل مصلحته تكون نتيجته سيئة و ذلك ما حدث مع بطل روايته ”محفوظ عجب“ الذي كان الشخصية الرئيسة في الرواية. كات حياة محفوظ عجب مليئة بالتحديات و الصعوبات منذ ولادته و لكن لم يتخطى محفوظ هذه التحديات بشكل صحيح حيث تغلبت عليه رغبته في الحصول على سلطة الصحافة و التي جعلته يقبل الرشوة و يكذب مرة و إثنان و ثلاثة و تزداد الأخطاء كلما زاد منصبه حتى كانت نتيجته الهلاك. . ففي رواية دموع صاحبة الجلالة كان أحد الشخصيات الرئيسة محفوظ عجب، من طبقة إجتماعية فقيرة و لكن قرر الارتقاء بحياته. محفوظ عجب شخصية ثابتة في الرواية حيث لم تتغير صفاته منذ بداية الرواية حتى نهايتها. هو شخصية طموحة، حيث كان يتطلع إلى مستقبل أفضل. كان يرغب في الحصول على سلطة الصحافة مما جعله يبذل كثير من المجهود و يبرز جهده و اجتهاده في العمل كي يحقق النجاح المطلوب. فمنذ أول يوم له في الجريدة و مجرد سماعه عن خبر حادث الباخرة إتجه إلى العمل علي الفور. ولكن ظهر أيضاً في شخصيته من أول موقف كذبه و تحويره فكذب في بعض من الأحداث التي نصها عن حادث الباخرة. محفوظ عجب شخصية دائماً مستعدة للشجار، في بداية الرواية لم يكن يعتني بنفسه و بمظهره كما أن تصرفاته تدل على أنه شخصية نرجسية يظن و يعتقد أنه أفضل من الجميع . منذ بداية الرواية يظهر لنا انه سارق فقبل على نفسه ركوب الاتوبيس و عدم دفع أجرته. دائماً نقم على حياته و غير راضٍ حتى أنه كان يقارن نفيه بالكلب الذي يستطيع دخول النوادي و لديهم منازل أحسن من منزله. ظهر لنا في الرواية أنه منافق ام انصاف صاحبة المنزل الذي يعيش به، تحولت شخصيته من أجل مصلحته. محفوظ عجب كان شخصية كاذبة و منافقة، منذ أول مرة قابل فيها عبدالعظيم لطفي رئيس جريدة الأسر

ਜਿੰਨੇ ਵੀ ਸੱਚੇ ਰਹੇ ਓਹੀ ਸਵਾਲਾਂ 'ਚ ਪਏ ਸਾਡੇ ਸ਼ਹਿਰਾਂ ਦੇ ਕਾਨੂੰਨ ਵੀ ਖੋਖਲੇ ਬਣ ਗਏ ਦੋਸਤ ਵੀ ਦੁਸ਼ਮਣਾਂ ਵਰਗੇ ਅੱਜ ਲੱਗਦੇ ਨੇ ਸਚਾਈ ਦੇ ਰਾਹ ਤੇ ਲੋਕ ਹੱਸਦੇ ਨੇ Chorus: ਮੇਹਨਤਾਂ ਨਾਲ ਬਦਲਦਾ ਹਾਲਾਤ, ਸੱਚੇ ਬੰਦੇ ਅੱਜ ਵੀ ਕਰਦੇ ਬਾਤ ਇਹ ਜ਼ਮਾਨਾ ਨਫਰਤਾਂ ਨਾਲ ਭਰ ਗਿਆ ਸਿਰ ਉੱਪਰ ਸਿਰਫ ਅਸਮਾਨ ਰਿਹਾ Verse 2: ਹੱਕਾਂ ਲਈ ਆਵਾਜ਼ ਬੁਲੰਦ ਕਰਦੇ ਰਹੀਏ ਲੋਕਾਂ ਦੇ ਮੰਨ ਨੂੰ ਝੂਠੇ ਸਵਾਲ ਚੁਭੀਏ ਰਿਸ਼ਤੇ ਵੀ ਸਵਾਲਾਂ ਵਿੱਚ ਫਸਦੇ ਰਹੇ ਅਸੀਂ ਸਿਰਫ ਪਿਆਰ ਦੇ ਸਪਨੇ ਚੁਣਦੇ ਰਹੇ Chorus: ਮੇਹਨਤਾਂ ਨਾਲ ਬਦਲਦਾ ਹਾਲਾਤ ਸੱਚੇ ਬੰਦੇ ਅੱਜ ਵੀ ਕਰਦੇ ਬਾਤ ਇਹ ਜ਼ਮਾਨਾ ਨਫਰਤਾਂ ਨਾਲ ਭਰ ਗਿਆ ਸਿਰ ਉੱਪਰ ਸਿਰਫ ਅਸਮਾਨ ਰਿਹਾ

In the land of Gaza, under the sun, No water to drink, no place to run. Their homes are gone, turned into dust, But they keep going, because they must. No food to eat, no light to see, No medicine, no safety to be. They wait in lines, for hours each day, Hoping for help that’s far away.